منتديات نجــــــــــــــــــــوم المعرفــــــــــــــــــــــة
مرحبا زائرنا الكريم
اسعدتنا زيارتك
ويشرفنا تسجيلك معنا
فمرحبا بك زائرا ومرحبا بك عضوا معنا
منتديات نجــــــــــــــــــــوم المعرفــــــــــــــــــــــة
مرحبا زائرنا الكريم
اسعدتنا زيارتك
ويشرفنا تسجيلك معنا
فمرحبا بك زائرا ومرحبا بك عضوا معنا
منتديات نجــــــــــــــــــــوم المعرفــــــــــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نجــــــــــــــــــــوم المعرفــــــــــــــــــــــة


 
الرئيسيةبوابة المعرفةأحدث الصورالتسجيلدخول
نجوم المعــــــــــــرفة ترحــــــــــــــب بزوارها الكــــــرام
يوم سعيد ومبارك
المواضيع الأخيرة
» bitcoin invest
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالأربعاء 20 ديسمبر 2017 - 13:34 من طرف feitas

» Online job
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالثلاثاء 28 نوفمبر 2017 - 16:10 من طرف feitas

» شركة الايمان للسياحة
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالأربعاء 30 نوفمبر 2016 - 8:25 من طرف nada karam

» #أقوي_عروض_الشتاء #الاقصر_واسوان
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالثلاثاء 22 نوفمبر 2016 - 8:51 من طرف nada karam

» مكتبة مذكرات تخرج◄ تخصص ادب عربي
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالإثنين 8 ديسمبر 2014 - 21:04 من طرف hicham2013

» برنامج فوتو فونيا PhotoFunia
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالإثنين 24 نوفمبر 2014 - 14:00 من طرف feitas

» اشهار المواقع و المنتديات و المدونات
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالإثنين 24 نوفمبر 2014 - 11:26 من طرف feitas

» كاس الخليج 22
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالأحد 23 نوفمبر 2014 - 21:39 من طرف feitas

» كاس الخليج 22
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالأحد 23 نوفمبر 2014 - 21:28 من طرف feitas

» أخبار الرياضة المصرية
معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالسبت 22 نوفمبر 2014 - 21:59 من طرف feitas


 

 معلقة الحارث بن حلزة .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
feitas
مؤسس نجوم المعرفة

feitas


الاوسمة : معلقة الحارث بن حلزة . 1810
عدد المساهمات : 1891
نقاط : 4609
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 05/05/2010


معلقة الحارث بن حلزة . Empty
مُساهمةموضوع: معلقة الحارث بن حلزة .   معلقة الحارث بن حلزة . Emptyالسبت 8 مايو 2010 - 19:32





آذَنَتنَـا بِبَينهـا أَسـمَــاءُ



رُبَّ ثَـاوٍ يَمَـلُّ مِنهُ الثَّـواءُ




بَعـدَ عَهـدٍ لَنا بِبُرقَةِ شَمَّـاءَ




فَأَدنَـى دِيَـارِهـا الخَلْصَـاءُ




فَالـمحيّاةُ فَالصّفاجُ فَأعْنَـاقُ




فِتَـاقٍ فَعـاذِبٌ فَالوَفــاءُ



فَـريَاضُ القَطَـا فَأوْدِيَةُ الشُـ




ـربُبِ فَالشُعبَتَـانِ فَالأَبْـلاءُ




لا أَرَى مَن عَهِدتُ فِيهَا فَأبْكِي




اليَـومَ دَلهاً وَمَا يُحَيِّرُ البُكَـاءُ




وبِعَينَيـكَ أَوقَدَت هِندٌ النَّـارَ




أَخِيـراً تُلـوِي بِهَا العَلْيَـاءُ




فَتَنَـوَّرتُ نَارَهَـا مِن بَعِيـدٍ




بِخَزَازى هَيهَاتَ مِنكَ الصَّلاءُ




أَوقَدتها بَينَ العَقِيقِ فَشَخصَينِ




بِعُـودٍ كَمَا يَلُـوحُ الضِيـاءُ




غَيرَ أَنِّي قَد أَستَعِينُ على الهم




إِذَا خَـفَّ بِالثَّـوِيِّ النَجَـاءُ




بِـزَفُـوفٍ كَأَنَّهـا هِقَلـةٌ



أُمُّ رِئَـالٍ دَوِيَّـةٌ سَقْفَــاءُ




آنَسَت نَبأَةً وأَفْزَعَها القَنَّـاصُ




عَصـراً وَقَـد دَنَا الإِمْسَـاءُ




فَتَـرَى خَلْفَها مِنَ الرَّجعِ وَالـ




ـوَقْـعِ مَنِيناً كَـأَنَّهُ إِهْبَـاءُ




وَطِـرَاقاً مِن خَلفِهِنَّ طِـرَاقٌ




سَاقِطَاتٌ أَلوَتْ بِهَا الصَحـرَاءُ




أَتَلَهَّـى بِهَا الهَوَاجِرَ إِذ كُـلُّ




ابـنَ هَـمٍّ بَلِيَّـةٌ عَميَــاءُ




وأَتَانَا مِنَ الحَـوَادِثِ والأَنبَـاءِ




خَطـبٌ نُعنَـى بِـهِ وَنُسَـاءُ



إِنَّ إِخـوَانَنا الأَرَاقِمَ يَغلُـونَ




عَلَينَـا فِـي قَيلِهِـم إِخْفَـاءُ




يَخلِطُونَ البَرِيءَ مِنَّا بِذِي الـ




ـذَنبِ وَلا يَنفَعُ الخَلِيَّ الخِلاءُ




زَعَمُوا أَنَّ كُلَّ مَن ضَرَبَ العِيرَ




مُـوَالٍ لَنَـا وَأَنَـا الــوَلاءُ




أَجـمَعُوا أَمرَهُم عِشاءً فَلَمَّـا




أَصبَحُوا أَصبَحَت لَهُم ضَوْضَـاءُ




مِن مُنَـادٍ وَمِن مُجِيـبٍ وَمِـن




تَصهَالِ خَيلٍ خِلالَ ذَاكَ رُغَـاءُ




أَيُّهَـا النَاطِـقُ المُرَقِّـشُ عَنَّـا




عِنـدَ عَمـروٍ وَهَل لِذَاكَ بَقَـاءُ




لا تَخَلنَـا عَلَى غِـرَاتِك إِنّــا




قَبلُ مَا قَد وَشَـى بِنَا الأَعْــدَاءُ




فَبَقَينَـا عَلَـى الشَنــــاءَةِ




تَنمِينَـا حُصُونٌ وَعِزَّةٌ قَعسَــاءُ




قَبلَ مَا اليَـومِ بَيَّضَت بِعُيــونِ




النَّـاسِ فِيهَـا تَغَيُّـظٌ وَإِبَــاءُ




فَكَـأَنَّ المَنونَ تَردِي بِنَا أَرعَــنَ




جَـوناً يَنجَـابُ عَنهُ العَمــاءُ




مُكفَهِراً عَلَى الحَوَادِثِ لا تَرتُـوهُ




للدَهـرِ مُؤَيِّـدٌ صَمَّـــاءُ



إِرمِـيٌّ بِمِثلِـهِ جَالَتِ الخَيــلُ




فَـآبَت لِخَصمِهَـا الإِجــلاَءُ



مَلِكٌ مُقسِطٌ وأَفضَلُ مَن يَمشِـي




وَمِـن دُونَ مَا لَـدَيـهِ الثَّنَـاءُ




أَيَّمَـا خُطَّـةٍ أَرَدتُـم فَأَدوهَـا




إِلَينَـا تُشفَـى بِهَـا الأَمــلاءُ




إِن نَبَشتُـم مَا بَيـنَ مِلحَـةَ فَالـ




ـصَاقِبِ فِيهِ الأَموَاتُ وَالأَحَيَـاءُ




أَو نَقَشتُـم فَالنَّقـشُ يَجشَمُــهُ




النَّـاسُ وَفِيهِ الإِسقَامُ وَالإِبــرَاءُ




أَو سَكَتُّم عَنَّا فَكُنَّا كَمَن أَغمَـضَ




عَينـاً فِـي جَفنِهَـا الأَقــذَاءُ




أَو مَنَعتُم مَا تُسأَلُونَ فَمَن حُــدِّ




ثتُمُـوهُ لَـهُ عَلَينَـا العَـــلاءُ




هَل عَلِمتُم أَيَّامَ يُنتَهَبُ النَّــاسُ




غِـوَاراً لِكُـلِّ حَـيٍّ عُــواءُ




إِذ رَفَعنَا الجِمَـالَ مِن سَعَفِ الـ




ـبَحرَينِ سَيراً حَتَّى نَهَاهَا الحِسَاءُ




ثُمَّ مِلنَـا عَلَى تَمِيمٍ فَأَحرَمنَــا




وَفِينَـا بَنَـاتُ قَـومٍ إِمَـــاءُ




لا يُقِيـمُ العَزيزُ بِالبَلَدِ السَهــلِ




وَلا يَنفَـعُ الـذَّلِيـلَ النِجَــاءُ




لَيـسَ يُنجِي الذِي يُوَائِل مِنَّــا




رَأْسُ طَـوْدٍ وَحَـرَّةٌ رَجــلاءُ




مَلِكٌ أَضلَـعَ البَرِيَّةِ لا يُوجَــدُ




فِيهَـا لِمَـا لَدَيـهِ كِفَـــاءُ




كَتَكَـالِيفِ قَومِنَا إِذَا غَزَا المَنـذِرُ




هَلِ نَحـنُ لابنِ هِنـدٍ رِعَــاءُ




مَا أَصَابُوا مِن تَغلَبِي فَمَطَلــولٌ




عَلَيـهِ إِذَا أُصِيـبَ العَفَـــاءُ




إِذَ أَحَـلَّ العَلاةَ قُبَّةَ مَيسُــونَ




فَأَدنَـى دِيَارِهَـا العَوصَــاءُ




فَتَـأَوَّت لَـهُ قَرَاضِبَـةٌ مِــن




كُـلِّ حَـيٍّ كَأَنَّهُـم أَلقَــاءُ




فَهَداهُم بِالأَسـوَدَينِ وأَمـرُ اللهِ




بَالِـغٌ تَشقَـى بِهِ الأَشقِيَــاءُ




إِذ تَمَنَّونَهُم غُـرُوراً فَسَاقَتهُـم




إِلَيكُـم أُمنِيَّـةٌ أَشــــرَاءُ




لَم يَغُـرّوكُم غُرُوراً وَلَكــن




رَفـَعَ الآلُ شَخصَهُم وَالضَحَـاءُ




أَيُّهـا النَاطِـقُ المُبَلِّـغُ عَنَّــا




عِنـدَ عَمروٍ وَهَل لِذَكَ انتِهَـاءُ




مَن لَنَـا عِنـدَهُ مِـنَ الخَيـرِ




آيَاتٌ ثَلاثٌ فِي كُلِّهِـنَّ القَضَـاءُ




آيَةٌ شَارِقُ الشّقِيقَةِ إِذَا جَـاءَت




مَعَـدٌّ لِكُـلِّ حَـيٍّ لِـوَاءُ




حَولَ قَيسٍ مُستَلئِمِينَ بِكَبـشٍ




قَـرَظِـيٍ كَـأَنَّـهُ عَبـلاءُ



وَصَتِيتٍ مِنَ العَواتِكِ لا تَنهَـاهُ




إِلاَّ مُبيَضَّــةٌ رَعــــلاءُ



فَرَدَدنَاهُمُ بِطَعنٍ كَمَا يَخـرُجُ




مِـن خُـربَةِ الـمَزَادِ المَـاءُ




وَحَمَلنَاهُمُ عَلَى حَزمِ ثَهـلانِ




شِـلالاً وَدُمِّـيَ الأَنسَــاءُ



وَجَبَهنَـاهُمُ بِطَعنٍ كَمَا تُنهَـزُ




فِي جَـمَّةِ الطَـوِيِّ الـدِلاءُ




وَفَعَلنَـا بِهِـم كَمَا عَلِـمَ اللهُ




ومَـا أَن للحَائِنِيـنَ دِمَــاءُ




ثُمَّ حُجـراً أَعنَي ابنَ أُمِّ قَطَـامٍ




وَلَـهُ فـَارِسِيَّـةٌ خَضــرَاءُ




أَسَـدٌ فِي اللِقَاءِ وَردٌ هَمُـوسٌ




وَرَبِيـعٌ إِن شَمَّـرَت غَبــرَاءُ




وَفَكَكنَا غُلَّ امرِيِء القَيسِ عَنـهُ




بَعـدَ مَا طَالَ حَبسُـهُ والعَنَـاءُ




وَمَعَ الجَـونِ جَونِ آلِ بَنِي الأَوسِ




عَتُـودٌ كَـأَنَّهـا دَفـــوَاءُ



مَا جَزِعنَا تَحتَ العَجَاجَةِ إِذ وَلُّوا




شِـلالاً وَإِذ تَلَظَّـى الصِــلاءُ




وَأَقَـدنَاهُ رَبَّ غَسَّـانَ بِالمُنـذِرِ




كَـرهاً إِذ لا تُكَـالُ الدِمَــاءُ




وأَتَينَـاهُمُ بِتِسعَـةِ أَمـــلاكٍ




كِـرَامٍ أَسـلابُهُـم أَغــلاءُ



وَوَلَـدنَا عَمـرو بنِ أُمِّ أنَـاسٍ




مِن قَـرِيبٍ لَمَّـا أَتَانَا الحِبَـاءُ




مِثلُهَـا تُخرِجُ النَصِيحةَ للقَـومِ




فَـلاةٌ مِـن دُونِهَـا أَفــلاءُ



فَاتْرُكُوا الطَيخَ والتَعَاشِي وَإِمّـا




تَتَعَاشَـوا فَفِـي التَعَاشِي الـدَّاءُ




وَاذكُرُوا حِلفَ ذِي المَجَازِ وَمَـا




قُـدِّمَ فِيهِ العُهُـودُ وَالكُفَـلاءُ




حَذَرَ الجَورِ وَالتَعدِّي وَهَل يَنقُضُ




مَـا فِـي المَهَـارِقِ الأَهـوَاءُ




وَاعلَمُـوا أَنَّنَـا وَإِيَّاكُم فِي مَـا




إِشتَرَطنَـا يَومَ إِختَلَفنَـا سَـوَاءُ




عَنَنـاً بَاطِلاً وَظُلماً كَمَا تُعتَـرُ




عَن حَجـرَةِ الرَبِيـضِ الظَّبَـاءُ




أَعَلَينَـا جُنَـاحُ كِندَةَ أَن يَغنَـمَ




غَـازِيهُـمُ وَمِنَّـا الجَـــزَاءُ




أَم عَلَينَـا جَرَّى إيَادٍ كَمَا نِيـطَ




بِـجَـوزِ المُحمَّـلِ الأَعبَــاءُ




لَيـسَ منَّا المُضَـرَّبُونَ وَلا قَيــسٌ




وَلا جَـندَلٌ وَلا الحَــــذَّاءُ




أَم جَـنَايَا بَنِي عَتِيـقٍ فَـإِنَّـا




مِنكُـم إِن غَـدَرتُـم بُــرَآءُ



وَثَمَانُـونَ مِن تَمِيـمٍ بِأَيدِيهِـم




رِمَـاحٌ صُـدُورُهُـنَّ القَضَـاءُ




تَرَكُـوهُـم مُلَحَّبِيـنَ فَآبُـوا




بِنَهـابٍ يَصَـمُّ مِنهَا الحُــدَاءُ




أَم عَلَينَـا جَـرَّى حَنِيفَةَ أَمَّــا




جَمَّعَـت مِن مُحَـارِبٍ غَبـرَاءُ




أَم عَلَينَا جَـرَّى قُضَاعَةَ أَم لَيـسَ




عَلَينَـا فِـي مَا جَـنَوا أَنــدَاءُ




ثُمَّ جَاؤوا يَستَرجِعُونَ فَلَم تَرجِـع




لَهُـم شَـامَـةٌ وَلا زَهـــرَاءُ




لَم يُخَـلَّوا بَنِـي رِزَاحٍ بِبَرقَـاءِ




نِطَـاعٍ لَهُـم عَلَيهُـم دُعَــاءُ




ثُمَّ فَـاؤوا مِنهُم بِقَاصِمَةِ الظَّهـرِ




وَلا يَبـرُدُ الغَلِيـلَ المَــــاءُ




ثُمَّ خَيلٌ مِن بَعدِ ذَاكَ مَعَ الغَـلاَّقِ




لا رَأَفَــةٌ وَلا إِبقَـــــاءُ



وَهُوَ الرَّبُّ وَالشَّهِيـدُ عَلَى يَـومِ




الحَيـارَينِ وَالبَـلاءُ بَــــلاءُ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://feitas.yoo7.com
 
معلقة الحارث بن حلزة .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجــــــــــــــــــــوم المعرفــــــــــــــــــــــة :: قسم ألادب والشعر :: الشعرالفصيح-
انتقل الى: